لقاء الغرباء فاروق جويده

تاريخ التسجيل : 07/06/2008

لقاء الغرباء

علمتني الأشواقَ منذ لقائنا

فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر

وشدوتُ لحناً في الوفاءِ .. لعله

ما زال يؤنسني بأيامِ السهر

وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما

مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر

وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي

يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر

وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ

وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر

...

علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها

وعرفتُ كيف تهزني أشواقي

كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ

أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ

كم شدني شوق إليكِ لعله

ما زال يحرق بالأسى أعماقي

...

أو نلتقي بعد الوفاءِ .. كأننا

غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا

يا من وهبتُكِ كل شيء إنني

ما زلتُ بالعهد المقدسِ .. مؤمنا

فإذا انتهت أيامُنا فتذكري

أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا

تاريخ التسجيل : 29/06/2008

يا الله

كلام بجد رائع

تحياتي الك

تاريخ التسجيل : 04/12/2010

شكرؤا للقصيده الجميله

تاريخ التسجيل : 07/06/2008

تسلموا نورتوا

تحياتى لكم

تاريخ التسجيل : 11/08/2009

متيمز في طرحك

متميز في مشاركاتك

تسلم يداك وفي انتظار جديد

مشاركاتك

تحياتي لك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تاريخ التسجيل : 15/12/2011

مشكور على هذا الانتقاء

سلمت يمناك

تاريخ التسجيل : 24/05/2010

شكرا لك قصيده رائعه

تاريخ التسجيل : 07/06/2008

شكرا لكم

لقاء الغرباء فاروق جويده

لقاء الغرباء فاروق جويده

مواضيع ذات صلة